The Greatest Guide To غرائب و طرائف
The Greatest Guide To غرائب و طرائف
Blog Article
تسبّبت هذه المعركة في خسارة رومل للمعركة، وانسحابها على طول خطّ الساحل إلى تونس، أمّا في الجبهة الشرقيّة فتراجعت القوات الروسية مُتخليةً عن مساحات شاسعة لألمانيا، إذ استطاعت جيوش ألمانيا احتلال أوكرانيا، والتقدّم حتى وصلت إلى أعتاب موسكو.[١١]
ينظم جون سنو الدفاع عن الشمال. سيرسي يحاول موازنة الاحتمالات. سامويل يكتشف معلومات هامة. يعود دينيريس إلى المنزل.
ألغى الزعيم الألماني أدولف هتلر "هجومًا كبيرًا على كورسك بعد أسبوع واحد فقط، وذلك جزئيًا لتحويل القوات إلى إيطاليا"، مما أدى إلى انخفاض القوة الألمانية على الجبهة الشرقية.
وتضمنت المعركة أيضًا معركة حصن إبن إيميل، وهي أول عملية إستراتيجية محمولة جواً باستخدام المظليين على الإطلاق.
اللغة عربي هذه الصفحة متوفرة أيضاً باللغات التالية صيني (汉语)
يقوم ذا هاوند بإخبار آريا عن حقيقة الأمور، وتختار داني بطلها.
القوات الألمانية في استعراض حول وارصوفيا بعد استسلام بولندا. (صورة فوتوغرافية)
ينطلق ستانيس ودافوس من دراغونستون باستراتيجية جديدة. تلتقي دينيريز مع بعض المتوسلين. في أرض معلومات عامة الملك، يتواجه تيريون مع والده تيوين في غرفة العرش.
يواجه نيد سيرسي بشأن الأسرار التي قتلت جون آرين ويقسم جون على أن يصبح رجل نايتس ووتش، لكن ليس مع المهمة التي كان يشتهيها ويقسم دروغو الغاضب على أن يرشد دوثراكي إلى كينغز لاندينغ.
تتبادل دينيريز الهدايا مع سيد عبيد من خارج يانكاي. وبينما تشعر فريتس بالقلق حول توقعاتها، تغضب شاي من حالة تيريون الجديدة.
تمت الكتابة بواسطة: أمل عدنان website آخر تحديث: ٠٦:٥٦ ، ٢٥ فبراير ٢٠١٦ ذات صلة من العجائب والغرائب في العالم
كانت خسارة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، وتوقيعها لمعاهدة فرساي التي فرضت عليها شروطًا ثقيلة، وحمّلتها سبب نشوب الحرب، ونصّت على تجريدها من قواتها المُسلحة وهيبتها العسكرية، وفرض قيود على التسليح، ومَنْع حصولها على أسلحة ثقيلة، سببًا في ظهور العوامل التي دفعت أوروبا نحو حربٍ عالميةٍ جديدة، وتفصيلها كالآتي:[٣]
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
اندلعت الحرب العالمية الثانية بإعلان ألمانيا غزوها العسكري لبولندا بحجّة رغبتها بضمّ ممر دانزيغ الذي يفصل بين ألمانيا وبروسيا الشرقية، وكانت ألمانيا النازية ضمّت سابقًا النمسا، وتشيكسلوفاكيا، حيث كان هتلر يسعى لضمّ الأراضي التي خسرتها ألمانيا في الحرب العالمية الأولى.[٦]